جنيف - تامر أبو العينين
تضرب مشكلة البطالة بأطنابها في العديد من البلاد الأوربية، وتشمل قطاعات عديدة من المهن والحرف، وطالت حتى الأكاديميين منهم، إلا أن اليأس لم يعرف طريقه إلى نفوس الأغلبية، ففكروا وابتكروا طرقًا ووسائل للعمل وكسب المال، وقصص بعضهم مشوقة للغاية، وتبعث الأمل في النفوس.. فتعالوا لنعرفها ونتعلم منها، وكيف استفادت الشركات في أوربا منها.
تخرج موريتس ليخنر في معهد الفيزياء في زيورخ بسويسرا، واحتار في العثور على عمل يبدأ به حياته المهنية، إلا أن الرفض كان القاسم المشترك في كل الخطابات التي تأتيه ردًّا على طلبات البحث عن وظيفة التي يبعث بها إلى الشركات والمؤسسات.
إلا أن ليخنر لم ينسَ أنه تعرف من خلال دراسته على بعض المشاكل التي تعاني منها الشركات الصناعية، وكان قد جمع بعض المعلومات حول حاجة الشركات لمقاييس دقيقة لدرجات الحرارة والضغط والرطوبة في تطبيقات صناعية مختلفة.
لتكملة القصة اضغط على الرابط التالي: