عبير صلاح الدين
خروف العيد هو أهم شخصية في العيد بالنسبة للطفل، وبعض الأطفال يأخذون الخروف في نزهة حول المنزل؛ خاصة في الريف، وفي بعض المدن التي تسمح تصميمات بيوتها بوجود منطقة خضراء حول كل منزل، يأمن فيها الطفل للعب مع صديقه الخروف، وكثيرًا ما تحدث مفاجآت عندما يفرّ الخروف ويجري الكثيرون للإمساك به وإعادته لصديقه، ويسعد الطفل بهذه المغامرات وهذه الأحداث، ويرتبط وجدانيًّا بهذا الكائن الجميل..ويقدم له الطعام ويركب على ظهره، وقد يغسل صوفه.
لكن ما تلبث الصدمة أن تقع بذبح الخروف -الصديق- أمام عين الطفل، ويراق دمه ويُقطَّع لحمه، ويطلب الأهل من الطفل أن يتناول لحم صديقه فيصاب الطفل بحزن شديد، وقد يتطور الأمر إلى أكثر من ذلك...
للمزيد اضغط على الرابط التالي:
مخاوف الطفل .. إنهم يذبحون صديقي!