مبرة الشاكري للتكافل الاجتماعي/ فرع البياع
يأتون إليه من أرجاء المدينة الواسعة من زوتهم الحياة في ركن اليتم والفقر، تلتقط أيديهم ما تجود به يد الإحسان من ملابس مستعملة في مدينة تكالبت عليها الجراح فما عادت سيرتها الأولى؛ إنه "جدار الرحمة" الذي أفرح المكلومين
شكرا لمن تجود به نفسهم للتبرع به ماهي الا وتجاره مع الله.
شكرا لمؤسسي مبره الشاكري للتكافل الاجتماعي على هذه المبادره